مش حرب دي إبادة الحرب يعني تعادل في القوة العسكرية والسياسية الدعم فيها يكون بمساعدات وأسلحة لفلسطين..مش دعم بأسلحة و ذخيرة لإسرائيل تمسك بإيد منديل لزوم شحتفتك ع الضحية و الإيد التانية بتبيدها ؟!!! وناس بقى تسقف وتستجدي تعاطفك!! كل من دعم إسرائيل بأسلحة وسهّل عليها الإبادة واتفرج عليها هو مجرم
أمريكا قفاز ناعم لإسرائيل أو ساطور ..ده من زمان. إسرائيل نسخة تانية لأمريكا في التطهير العرقي بدايتها عصابات أغارت على أهل الأرض عملتها دولة وعملت منها عملاق عسكري واقتصاد متسول مش فاهمة اللي مستنيين منها تحدف كتاكيت أيوة كتاكيت تستولي على المياه والأراضي وتبيد الشعوب وتمحي وجودهم
موشي دايان وزير الاحتلال الإسرائيلي و رؤساء أركان الحرب المتتابعين كلهم كرروا اقتناعهم الاحتقاري من أن العرب قد تم تخفيضهم إلى مستوى الإرهاب العشوائي لأنهم لا يجرؤون على مواجهة إسرائيل في ميدان القتال و حتى غاراتهم التي كانوا يقومون بها عبر الحدود قد انتهت. كتاب الحرب الرابعة - سري جداً
في حرب ٧٣ كسبنا احترامنا لأنفسنا قبل احترام العالم لنا في حرب ٧٣ كنا مقاتلين ..حرب دخلناها بغير يد مغلولة و عقل مشلول و النتيجة قتال بشرف و بشجاعة و بموهبة و بعلم .. و في كل الحالات بفدائية. من كتاب الحرب الرابعة -سري جداً ..لمحمود عوض
فلما تلاقينا نسينا عتابنا و كان لقاء بالوداد يجود ألا ليت أيام الوصال مديدةٌ و ليت زماناً بالوداد يعود أحببتُ على قدر الحب يكون العتاب و بالحبِّ أثناء اللقاء يغيب العتابُ فالشوق للوصال يجتمع فيه الأحبابُ منقول
سفرٌ مباغت، هجرٌ بلا مبرر، أو موتٌ يخطفه في غفلة. عندها لا تفقده فحسب، بل تفقد الجزء الذي اقتطعته من روحك وزرعته فيه. وتصحو على حقيقة أشد قسوة من الفقد نفسه؛ أنك ستكمل ما تبقّى من عمرك معاقًا، إعاقةً لا ينفع معها عكازٌ ولا طرفٌ صناعي.
الوحدة ؟ ما تخوفش..شعور جميل وحرية علمتني إني ما أحتاجش لحد ولو اشتدت الأزمة أطلع للسطح أتنفس وأغطس تاني كذلك الحب..شعور جميل وحرية..علمني إني جميلة وانتبه لوجودي وزي ما تحملت نفسي اللي مافيش أصعب منها ممكن أعيش مع إنسان أحبه بوعي مش بخوف حرية؟ يعني أمان ثقة بدون أحكام وظنون..عايزة أتعلم الأمان ده
