moamencsm.bsky.social
@moamencsm.bsky.social
5 followers 2 following 360 posts
Posts Media Videos Starter Packs
الواحد مُنتظر وبفارغ الصبر الشبكات الإعلانية اللي هتعمل Placement داخل محادثات الذكاء الاصطناعي

الخطوة دي حتمية ومفيش منها مفر مع التغير الجذري اللي حصل في سلوك البحث بسبب الـ AI

الكفة بدأت تميل، والأعمال بدأت تتأثر، والخطوة دي هي الخطوة الوحيدة اللي هتعدل الكفة
OpenAI بتقول إن 77% من المُستخدمين بيستخدمو chatgpt للبحث والحصول على معلومة سريعة وجاهزة

لو حطينا المعلومة دي جنب معلومة إن عدد المستخدمين في الأسبوع فقز من مليون إلى 700 مليون في الأسبوع

ده يخلينا نسأل، وبصدق: اي مصير استرايتجيات المحتوى المبنية على المحتوى المعرفي؟
هل تملك الجرأة أن تقول لعميلك أني واثق من خدمتي أو منتجي وعلى استعداد تحمل المخاطر عنك؟
بالنسبة للزملاء وأصحاب الأعمال اللي بيقولوا إنه بإمكانك تطوير استراتيجية تسويقية كاملة في دقايق عن طريق الذكاء الاصطناعي

هل تعلم عزيزي إن 60% من تصورات الذكاء الاصطناعي وسردياته غير دقيقة أو صحيحة!

وده معناه إن 60% من تصورك للسوق والاستراتيجية والجمهور هيكون غير غير صحيح!
تحول المستخدمين عن استخدام محرك البحث الى الذكاء الاصطناعي فيه خسارة كبيرة جدا جدا جدا للمسوقين!

تخيل إن الكلمات البحثية وتحليلها كانت بتكشف جزء كبير عن:

- حجم الطلب
- طبيعة الطلب
- حجم المنافسة
- اتجاه الطلب
- طبيعة الجمهور

كل ده هنخسره مع قفول نجم جوجل!
كل يوم الواحد بيتعلم حاجة جديدة والحمد لله

بعد ما اتعلمت أربط الـ Conversion API أول درس اتعلمته، هو إنك تخصص Subdomain خاص بالسيرفر، ومتعتمدش على عنوان السيرفر

الحاجة التانية، إنك تنقل إعدادات الـ DNS على Cloudflare وتمنع زحف البوتات لأن ده هيدمر الكوتة بتاعتك على السيرفر ويكلفك كتير
كل واحد فينا ربنا وهبه مجموعة من الخبرات والمواهب

وأقصة نمو ممكن تحققه، هو لما تقرر إنك تستفيد وتوظف المواهب دي لأقصى درجة ممكنة

مش لما تحط عينك على اللي غيرك بيعمله وتحاول تقلده

عشان كده نصيحتي لك: اعمل اللي انت شاطر فيه، ابدع فيه، اتمكن منه، ومحدش هيلحقك أبدا
بالنسبة لميزة برامج الولاء الجديدة اللي أعلنت عنها جوجل

الخدمة لسة مش متاحة في المنطقة العربية، ولكن أتوقع إنها لما تكون مُتاحة هيكون لجوجل دور كبير في مرحلة الولاء في القمع التسويقي

وده لأنها مع الأسف مُهملة بشكلة كبير في المرحلة دي لصعوبة الاستهداف

عموما هي فرصة كويسة، ولما تدخل تكون فعلا مُفيدة
نصيحتي لك ...

رقِّي نفسك!
ما بين المستخدم اللي بقى بيحافظ على بياناته من خلال موانع التتبع

ومنصات المحتوى اللي بقت بتفرض انك تدفع عشان تستفيد بالمحتوى ما دمت مش عاوزني اجمع بيانات

في المساحه دي هيضيع المعلنين وهتدمر صناعة الاعلانات بشكلها الحالي!!
من الحاجات اللي تأيد رأيي السابق عن انتهاء عصر المجانية قريبا، ان ١٦ منظمة وموقع اخباري في بريطانيا قرروا تفعيل نموذج الموافقة او الدفع، وهو ببساطة:

اما توافق على جمع بياناتك وظهور الاعلانات ليك، او ادفع في مقابل القراءة!!
Perplexity اعلنت عن برنامج لها لمشاركة الاربحا مع صناع المحتوى اللي الشركة بتستخدم محتواهم في التعلم

اللي شايفه ان قريب جدا هتختفي المجانية من كل شيء

المعلومة مش هتكون متاحة الا من خلال ال AI والـ Ai باشتراك، وصناع المحتوى مش هيصنعوه لله وللوطن، وانما هيحاسبوا شركات ال AI!!
عشان نكون واقعيين...

عرض + علامة شافها العميل أكتر من مرة ≠ عرض + علامة جديدة أول مرة يشوفها

فنصيحتي ليك قبل اليوم الوطني : خلي العميل يشوفك!
من النهاردة ولحد ما تبدأ عروض اليوم الوطني، حابب أقولك إنها الفترة المثالية لتدفئة العميل (تحويله من بارد لدافئ)

اهتمامك بالمرحلة دي هيكون بإذن الله سبب في إن نتايج حملة اليوم الوطني عندك تكون قياسية!
نقول تاني...

استهداف الجمهور البارد بمحتوى أسفل القمع التسويقي مُباشرة (العروض والخصومات) هيرفع تكلفة الاستحواذ لأرقام قياسية

فلو عندك عرض او خصم، خاصة في اليوم الوطني، اتأكد إنك بتحطه قدام عميل أنه هيأته قبلها بفترة
في تيكتوك في خيار إسمه Enhanced Audience لما تيجي تنشئ الجماهير المُخصصة

اتعامل مع الخيار ده بحذر، خاصة لو ناوي تعيد استهداف جماهير محددة، وكان شرط عندك إنهم يكونوا بشكل أو بآخر اتعرضوا لرسالتك التسويقية... أو يهمك عدد مرات تعرض الجمهور للرسالة
القصة وما فيها إن العميل اللي زار متجرك، او حط المنتج في السلة ومدفعش، هو في الحقيقة كلفك كتير عشان يوصل للمرحلة دي

ومفيش قدامك أي حل تاني، غير انك تحفزه مرة واتنين وتلاتة وعشرة لحد ما يتشجع ويتجرأ وياخد القرار

والطريقة الوحيدة اللي ممكن تعمل بيها ده: هي حملات إعادة الاستهداف
لما نتكلم عن الاستهداف، فده مش معناه إنك تدخل تختار Interest معين أو مدينة محددة!

القرار ده استراتيجي، والوصول له بيمر بكذا مرحلة من الاستهداف وإعادة الاستهداف، وتكوين الجماهير المخصصة والمُشابهة، وتحليل دقيق للبيانات الحالية، ده غير الاختبارات المتكررة لحد ما توصل لنتيجة دقيقة!
أكيد انت بتخاطر لما تضيق نطاق الاستهداف،

ويمكن أكبر مخاطرة في إنك تفقد عميل مهتم في شريحة مستبعدة،

لكن صدقني، خطر هدر ميزانيتك على 10 مش مهتمين، أكبر من مبيعاتك اللي هتفقدها من واحد موجود وسطهم!
أنا عارف إنك في كل مرة بتطلق فيها حملة إعلانية بتبقى مرعوب من فكرة تضييق نطاق الاستهداف على فئات محددة

لكن صدقني، بغض النظر عن خوفك، انت مش مستفيد حاجة من عميل مش مهتم، أو مش مناسب!
اوعى تكون فاكر إنك لما تقرر تمارس مهمة معينة في التسويق بنفسك فانت بكده بتوفر ...

الحقيقة، إن مفيش نتايج من غير موارد، واللي بتوفره النهاردة فلوس (أجر المسوق) فانت هتنفقه بكرة:

🔸 من وقتك
🔸 وجهدك
🔸 وخساير في مقابل إنك بتتعلم
لما تقرر تحط مسؤولية التسويق في ايد شخص متخصص، فاعرف إن لده ميزة وعيب

الميزة: توفير الوقت، خبرة متخصصة، تسريع النمو.
العيوب: تكلفة مالية قد تكون مرتفعة نسبيًا.

المهم تبقى فاهم إنه زي ما بيقولوا: مفيش حلاوة من غير نار
أنا عندي قناة شخصية، بالنسبة للمشاريع التجارية الصغيرة والناشئة، لو مكانش ميزانيتك الإعلانية أكتر من 4 الى 5 أضعاف أجر المُسوق، فأنصحك بإدارتها بنفسك

والله يعينك ويسترها معاك
قولي بصراحة...

امتى آخر مرة استخدمت خاصية mute في تويتر، ولي؟
نصيحة لله

ما دمت مش محتاج، وربنا مراضيك، فبلاش تضيع وقتك وجهدك مع مكان ... تقليص التكاليف فيه أهم عنده من تعظيم الفوائد!