Welcome to Syria

حرفياً بتاريخ محمود درويش
ملاحظة : بدي أي حجة لأحط الميم لأنه بضحكني

الإسلامي فهذه هي أمنيتي ، التي أسعى إليها ، و أرجوا الله أن ألقاه عليها فإذا تحققت فذلك فضله ، و إن مت قبل أن تتحقق فقد( بدأت الطريق) و (خطوت خطوات )
( الشهيد القائد المؤسس أحمد ياسين ) (٢)

هو و عميدرس نواقض الإسلام

إن شاء الله

للموقف الدفاعي السابق للإعتقال و التصفية كما في تجارب الحكومات المنقلبة على السلفية بعد التحرر ، و من المهم التنبيه على أن هامش ضخم من معاناة السلفية صنيع أيديهم لأنهم أناس أشداء في الحرب ضعفاء سياسياً و تنظيمياً و نظرتهم للواقع و الأيدولوجيا الحاكمة لمساراته مشكلة (٢)

وجود منظومة أخلاقية معيارية مرتكزة على ذات غيبية أي (الله) و عدم حضور فكرة الحياة الأخروية أدى لتصرفه بمقتضى الحيوانية البشرية و كما قال المتنبي :
و الظلم من شيم النفوس فإن تجد ذا عفة فلعلة لا يظلم
و هي نفس أسباب هدوء رؤساء أمريكا و جيوشهم تقتل الملايين لأن الرئيس اليوم غير مرتبط بالحرب و لوازمها

قدمته للبشرية ، أما بخصوص حضارتنا التي يتناسى الجهال حكمها للأمم لقرون كانت به تمثل مركز العالم و كيف نظر الغربي القديم لها بنفس نظرة العلماني للغرب مع التأكيد أن حضارتنا تعتمد على منهج الله و حكمه المنزل من خالق الكون و عالم الغيب و الشهادة و لو أردت التفصيل في توضيح مكونات منهج الله لإنبهرتم (٤)

الغرب بسبب العلم ؟؟ نعم ، و لكن العلم فعل محايد يقوم به المسلم و الكافر و عابد البقر و الأفاعي و ليس فعل لازم للحضارة الأوروبية ( لا أصدق مناقشتي لهذه الهرطقة )
أما بخصوص الفلسفة فهي إعمال العقل بما لا فائدة منه ، لا يوجد حضارة ( بنتها و حافظت عليها) الفلسفة و لا يوجد أي نفع سواء مادي أو روحي (٣)

نسق معياري أخلاقي نحدد من خلاله ما الصحيح و الخاطئ ( أي هل قتل الأطفال أو إغتصابهم فعل صحيح أو خاطئ) فأول أزمة وجود شعوب لا رادع لديها سوى الشرطة العاجزة عن منع الجرائم ( جرب المشي في لندن في الليل و في يدك ساعة فاخرة أو المشي في مناطق الأعراق المختلطة في أمريكا ليلاً أو ...إلخ ) و لكن ألم يتطور (٢)

اللهم خلصنا من سوارية الخليج