واختتم بالقول: «في النهاية، مهما كانت دوافع الحكومة أو نواياها، فإن توجهها نحو التدخل سيكون من الصعب التراجع عنه. هذه الأمور — الرسوم الجمركية، الإعانات، حصص الأسهم، وما شابه — من الصعب جدًا إزالتها بمجرد أن تصبح سياسة»."

أما في وول ستريت، فالترحيب أضعف حيث قال مستشار بارز لعدد من كبرى الشركات الأمريكية:
«ثلاثة مديرين اتصلوا بي خلال الأسبوع الماضي، جميعهم كانوا داعمين لترامب، لكنهم قلقون للغاية من هذا الاتجاه. أكبر مخاوفهم أنه سيؤدي إلى تحريف السياسات الحكومية لصالح الشركات التي تملك فيها الحكومة مصالح مالية».

السيناتور الأمريكي اليساري بيرني ساندرز أشاد بصفقة إنتل قائلا:
«أنا سعيد أن إدارة ترامب تتفق مع التعديل الذي قدمته قبل ثلاث سنوات. إذا حققت شركات الرقائق أرباحًا من المنح السخية التي تتلقاها من الحكومة الفيدرالية، فللشعب الأمريكي الحق في عائد معقول على هذا الاستثمار».

وأضاف بوب إنغليس، النائب الجمهوري السابق من ساوث كارولينا:
«إنها تفتح الباب أمام نوع من الرأسمالية الموجهة من الدولة، التي عادة ما كنا نحن المحافظين نعارضها. لكن هذه ليست أوقاتًا عادية، وهذا ليس حزبًا جمهوريًا محافظًا».

قال سكوت لينسيكوم، نائب رئيس الاقتصاد العام في معهد كاتو الليبرالي:
«بالنسبة للسياسة الأمريكية، هذا أمر جنوني نوعًا ما. المرات الوحيدة التي فعلنا فيها شيئًا كهذا كانت أثناء الحرب أو خلال الأزمة المالية (2007-2009)، عندما كان الادعاء أنه إما هذا أو انهيار اقتصادي».

هذه الخطوة تتعارض مباشرة مع العقيدة الجمهورية التقليدية التي تشدد على فوائد الرأسمالية الحرة وتعارض عمومًا تدخل الدولة في قطاع الشركات الأمريكية.

كل ما هو خاص بالتخصص الأكاديمي جمعته في قناة خاصة بالتلجرام.

t.me/ArabicEngine...

النتيجة هي إجابات أكثر دقة من طرق التقييم التقليدية مع تقليل التحيز في هذه الإجابات.

فيما يخص القواعد التي يقيم عليها فالنظام يسمى SPCT وهو نظام يولد قواعده كل مرة من ثلاث مصادر:
1- المخزون المعرفي القادم من التدريب.
2- تحليل الإنتقادات السابقة من المستخدمين أو من نظام التصويت على الإجابات المذكور آنفا.
3- من إجابات مختارة بشكل انتقائي.

الإجابات المولدة تقيم ويصوت عليها بشكل متوازي بدلا من تقييم كل إجابة بعد الأخرى.

الخاصية تقوم على تقييم الإجابات على السؤال المطروح بشكل ذاتي بناء على معايير موجودة مسبقا
درجة كل إجابة تمر على نموذج مصغر ثانوي يصوت على الإجابات، ومن ثم تضرب درجة كل إجابة بعدد الأصوات لتعطي الوزن النهائي للإجابات ، والوزن الأعلى هو المعيار للإجابة المختارة للسؤال.